السجينة
ظللت سجينة
الماضي
المرير
تاهت بي الدروب
دون
وجهة
ولا طريق
صرخت روحي
ألماً
متى الخلاص
من سجن
الماضي
والرجوع
لحياة
سعيدة
دون
حزن
ولا دموع!
ظللت سجينة
الماضي
المرير
تاهت بي الدروب
دون
وجهة
ولا طريق
صرخت روحي
ألماً
متى الخلاص
من سجن
الماضي
والرجوع
لحياة
سعيدة
دون
حزن
ولا دموع!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق