كيف ستبكيني يا زماني ... ولماذا تزيدني ألما على آلامي
.
وهذا عنائك قد فاق ظني ... وبه فلست بقادر على هدمي
.
ليتك تفهم بالقول عني ... أرح نفسك قليلا ثم قف أمامي
.
إقرأ أدبي لك شفاء مني ... فيا ليتك تدري بعدها بأحلامي
.
............................................. بقلم زيتون عبد العالي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق